ما حكم المراة التي تخون زوجها عبر الهاتف , احكام الشريعة حول الخيانة الزوجية عبر الهاتف

الزواج من اقدس العلاقات الزوجية علي و جة الأرض فهو سنه الله لاستمرار الحياة و ربما حدد الاسلام كل الحقوق و الواجبات التي تقع علي عاتق الزوجين لبناء اسره سليمه تعود بالنفع علي المجتمع ككل الا ان النفس البشرية

 

إماره بالسوء و مع انتشار التكنولوجيا  اصبحت المحادثات التليفونيه امرا عاديا من امور الحياة اليوميه مما جعل بعض النساء ذوات النفوس الضعيفه يقعن فبراثن الخيانة الزوجية عبر الهاتف معتقدين انه ليس خيانة ما لم تقم علاقه زنا و لكن الشرع اوضح ان الخيانة الزوجية هى اي علاقه غير شرعيه تقام فالخفاء تنشا بين رجل و امرأه سواء

 

باللقاء او الهاتف فيجب علي الزوجه حفظ زوجها عند غيبته، فقد اثني الله علي هؤلاء النسوة  فقال: فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله. : فمعني [حافظات للغيب] ايأى صائن لنفوسهن فغيبه ازواجهن كما يصنها

 

فحضرتهم كما امر الله تعالى,  فإذا تابت المرأه عن ذلك الفعل و استقامت  و حسنت سيرتها فيقبل تولاها و عادت فعلا الي رشدها و صوابها فأمسكها عليك و أحسن عشرتها، و احرص علي هدايتها و تمسكها بالدين و الإيمان، و كن قدوه صالحه لها فذلك, و إن تبين لك انها ما زالت علي غيها فالأفضل ان تطلقها لئلا تدنس عرضك

 

ما حكم المراه التي تخون زوجها عبر الهاتف

احكام الشريعه حول الخيانة الزوجية عبر الهاتف



  • حكم المراة التي تخون زوجها
  • محكم أمرء لتي تخون زوجه شريعه


ما حكم المراة التي تخون زوجها عبر الهاتف , احكام الشريعة حول الخيانة الزوجية عبر الهاتف