يبقي علي مر الزمان دور المعلم واضح وظاهر كما الشمس لا ينطفئ ولا يغيب
ولايقتصر دور المعلم علي تعليم التلاميذ القرأه والكتابه فقط فهو اساس المجتمع
هو الذي ينشئ الجيل ويقيم سلوكياته ويعلمه الخير والحب فيصبح الجيل واعيآ نافعآ لوطنه ولأمته
ومن شده دوره واهميته نال المعلم منزله الرسول لان العلم هو رساله عظيمه
ويجب علينا جميعا ان نحترم المعلم ونقدر مجهوداته المبذوله في العمليه التعليميه
وان نوفر له المعيشه الكريمه التي يستحقها وان يكون المعلم من الشرائح الاولي للمجتمع نظرا
لاهميه دوره في الحياه
ولا نريد ان نهتم بالمعلم ونقلل من قيمه العلم نفسه فيجب علينا ان نهتم بالعلم
اثناء فتره الدراسه
ونهتم بعمل ورشات تدريبيه وابحاث علميه في فتره الاجازه وان نتنافس علي تحصيل العلم بكل
اشكاله وانواعه
حتي نصبح مبدعين في كافه المجالات فالعلم دائره كبيره تبدء بالمعلم وتنتهي بطالب العلم نفسه