الخنساء هي من اروع الشعراء قديما الذين لهم قصائد مختلفه ومن افضل قصائدها كانت ترسى
فيها اخاها صخر
تعتبر الخنساء شاعرة العرب بامتياز، لقد استطاعت أن تخلد اسمها بالشعر،
خاصة شعر الرثاء، وهو شعر إنسانى خالص، فقد كانت ترثى أخاها “صخر”
فخلدته أيضا فى القصيدة.أعينى جودا ولا تجمدا/ ألا تبكيان لصخر الندى
ألا تبكيان الجرىء الجميل/ ألا تبكيان الفتى السيدا والخنساء اسمها تماضر
بنت عمرو السهمى، ولدت سنة 575 للميلاد، ولُقّبت بالخنساء لارتفاع أرنبتى
أنفها، ويكشف شعرها عن قوة شخصيتها، وقد تزوجت من ابن عمها رواحة بن
عبد العزيز السّلمي، لكنّها لم تدم طويلاً معه، لأنّه كان مقامراً، وأنجبت منه ولداً،
وتزوّجت بعدها من ابن عمها مرداس بن أبى عامر السلمي، وأنجبت ٤ أولاد،
وتعتبر الخنساء من الشّعراء المخضرمين وقيل إنها توفّيت سنة 664 ميلاديّة.
طويل النجاد رفيع العماد/ ساد عشيرته أمردا إذا القوم مدوا بأيديهم/ إلى المجد مد إليه
يدا
كلما قرأت شعر الخنساء رأيت فى أبياتها نوعا من الإحساس بالذنب يتجاور مع
إحساسها بالفقد، ويرجح ذلك القول بإن “الخنساء” هى التى دفعت “صخر” للخروج
للثأر لأخيه “معاوية” وبالفعل استطاع “صخر” أن يثأر لأخيه، ولكنه اصيب إصابة ظل
يشكو منها عاما كاملا حتى مات، فبكته الخنساء حتى خسرت بصرها.
فنال الذى فوق أيديهم/ من المجد ثم مضى مسعدا يكلفه القوم ما عالهم/ وإن كان
أصغرهم مولدا
شعر الخنساء لاخيها صخر
اشعار الخنساء لاخيها صخر
- تنزيل أفديوهأت قصير الخنساء ترثى أخأهأ صخر
- اشعار عبرية للتلاميذ عن الخنساء
- الخنساء ترسي اخاها صخر
- الخنساء شعر
- الخنساء شعر بالتشكيل
- شعر الخنساء في صخر
- صخر
- قصيدة الخنساء لأخيها صخر