مثلما هنالك لغة التحدث لليدين هنالك لغه تعرف لغة الجسد و لكل حركة دلاله
لم تعتبر العبارات هي الأسلوب الوحيد للتعبير عن المشاعر و الغضب و الحب، و أصبح
استعمال علامات و حركات اليد و الأصابع و سيله جميلة لتقديم او تعزيز المفاهيم
الأساسية، مثل: “من فضلك”، “شكرا”، “لطيف”، “سعيد”، بالإضافه الى تكوين علامات
ورموز لها الكثير من المعاني، لذلك اضحت لغه الأصابع اساسا لغه عالمية تحمل اشاراتها عده رسائل.
وهنا نستعرض بعض الحركات التي من الممكن تأديتها بأصابعك لمساعدتك على
التواصل مع الآخرين فحال كنت فرحله فدوله اجنبية او التواصل مع
أصدقائك بكيفية مبتكره و عصرية.تاريخ لغه الإشارة: التاريخ الموثق للغة الإشارة
فى المجتمعات الغربية يمتد منذ القرن السادس عشر باعتبارها كيفية للتواصل.
آليه لغه الإشارة: تتألف لغة الإشاره من مجموعة من الإشارات التقليدية تتشكل
فى الإشارة بالأيدي، او التهجئة باستعمال الأصابع، بالإضافة الى استخدام
اليدين لتمثيل عبارات و جمل معينة.تطور لغة الإشارة: فالبداية، كانت تنحصر
فقط على من يعانون صعوبات فالتواصل كالصم و البكم، و على مر عقود
طويله كان ذلك هو المغزي الحقيقي من تلك اللغة، و لكن مع مرور الزمن و انتشارها،
أصبح العديد من الأصحاء يستعملون علاماتها و رموزها للتعبير عن جمل المشاعر و الغضب.
فائدتها: حينما يسافر المرء من بلد لآخر يعتقد ان عائق اختلاف اللغه يمثل مشكلته
الوحيدة، و لكن بتعلمة بعض الإشارات و حركات الأصابع و الأيدى ربما يساعدة ذلك
علي التواصل نسبيا من اثناء لغه عالمية ربما تساعد البعض على التغلب على
عائق اختلاف اللغة.لغه الجسد هي الإطار الذي يضم مختلف صور التواصل
باستعمال حركات الجسد او الإيماءات بدلا من الأصوات او مكمله لها، و هي اما
أن تكون لا اراديه و تعكس رد فعل الإنسان التلقائى على تواصلة مع الآخرين،
أو اراديه و يستعين فيها الإنسان للتعبير عن مفهوم ما يريد ايصالة للآخرين.
ويمكنك سيدتى تعلم العديد من الحركات من اثناء مشاهدة البوم الصور.
حركات اليدين و معانيها
حركة اليد و معناها
- حركات اﻷصابع عند الرقيه