قصة حب وانتقام , احد قصص الحب والاننقام

القصص تكون ممتعه جدا جدا خصوصا ام تحدثت عن الحب و يتسأل البعض هل يتحول الحب الى انتقام

 

 

لم تكن سارة ذات الثمانية عشرة عام ، تؤمن بالحب الأول ، حتي رأت عماد

 

، فكان شاب مستهتر لا يتحمل اي مسئولية و لكنة كان يمثل لها جميع معاني

 

الحب و الرجولة و البطولة ، حتي انها اثناء تواجدها معة ، تشعر بأنها تقف امام

 

احد ابطال الروايات و الأساطير ، هذا الفارس الذي طالما انتظرتة طويلا ، و كان

 

هذا ما اود فيها الي الهلاك ، ,و ما اوقعها تحت السيطرة الكاملة له ، اقدم لكم

 

فى موقع قصص و اقعيه قصه بعنوان حب و عشق و انتقام .

 

المومس قصه حب و انتقام

ارتمت فاحضانة فما كان منة الا ان يجعلها خطوة فبحار الحب المحرم

 

، حملت منة من غير علم من احد ، لم تجد من يقف الي جانبها فتلك الحاله

 

وقتها ، فلقد كان و الدها متوفى و والدتها متزوجه من رجل احدث ، ذهبت تطلب

 

النجدة من فارس احلامها عماد ، لعلها تجد الامان الذي افتقدتة علي يديه

 

، فما كان منة الا ان سابها و فر هاربا . احسب بانها ربما و قعت ففخ ثقيل

 

اوي فيها الي الجحيم ، بدات الايام تمر و لا تعرف ما ذا ستفعل ، جائتها فرصه

 

للهروب من البيت ، اخذت ما ل و مصوغات و الدتها و زوج امها ضاربة بسمعه

 

العائلة فعرض الحائط ، ذهبت و تركت للجميع و صمة عار ، اخذتها اقدامها

 

الي احدي محافظات الوجة البحرى ، اجرت حجره فمنزل قديم تملكة سيدة

 

عجوز ، كان يسكن فالشقة التي اسفل منها طبيب امتياز ، لازال فمقتبل

 

العمر عرفتة من بين الجميع ببساطتة و النزاهة و الشهامة ، قابلتة مرة او مرتين

 

اثناء صعودها للغرفة . لم تكن تتوقع ان يصبح انقذها من موت محقق علي يديه

 

، و فاحدي المرات خلال صعودها اصابتها اغماء فسقطت من علي السلم ،

 

قام الطبيب باجراء الاسعافات الاولية حتي تصل سياره الاسعاف ، و اقف بجانبها

 

رغم عدم معرفتة فيها لم يبخل عليها بمالة و دمة الذي تبرع لها ، انقذها من الموت

 

وقضت على البذره المحرمة علي اثر السقطه ، لم يتركها الطبيب خالد حتي استفاقت

 

اخبرها بما حدث ، دخلت فنوبات من البكاء توسلت الية الا يفضحها ، اخذ يتردد

 

عليها ، كذبت علية بانة تم خداعها و اهلها يريدون قتلها لذا هربت و تمكن من الهرب

 

قبل تنفيذ الحكم عليها ، و لانها تمتلك و جة الملائكة ، صدقها و ساعدها لايجاد عمل

 

عند احدي الاطباء ، بالمنطقة لكى تبدا حياة حديثة بعيدا عن شبح الموت ، مرت

 

الايام سريعا مع جميع اشرقت شمس كان ينموا بداخلها حب جديد الي الدكتور خالد .

 

الا انه فالمقابل لم يكن يكن لها سوي مشاعر العطف و الشفقه ، ل كان انه

 

يعيش قصة حب و هيام مع ابنة عمة ، و سيتزوج قريبا ، فاخبرتة بمشاعرها و شغف

 

قلبها بحبة ، فاخبرها بحبة لابنت عمة و تركها فبحر الاحزان ، تندب حظها العاثر

 

، قررت الرحيل فالمساء الي الاسكندرية ، حيث لا احد يعرفها لعلها تجد ما حرمت

 

منة ، و ربما قامت فاحد المنازل المفروشه ، كان سعيد صاحب البيت من امهر القوادين

 

، كانت معظم الفتيات التي يسكن فبيتة بنات و بائعات للهوي محترفات ، عندما راى

 

سعيد ساره عرف من اول نظره انها ستكون بائعه هوي من الطراز الاول نظرا لما تتمتع بة من جمال .

 

اعد خطة الايقاع فيها و هذا عن طريق الفتيات التي يسكن معها فالمنزل ، بالفعل و قعت

 

فريسة فشباك الصياد الذي قام بافتراسها فالبدايه حتي يسهل علية ، مع مرور الايام

 

اصبحت بائعة هوي محترفة قررت الأنتقام من الأشخاص الذين اثروا فحياتها عماد و الطبيب

 

، كانت تريد الانتقام ، ممن راي انه خرب حياتها ، و لتكن البدايه عماد هذا الوغد الذي اشعل

 

النيران فبفستانها الأخضر يوم ما ، كانت تمتلك الثروة من تلك التجارة المحرمة من اجل

 

ذلك ، قامت بالتعاقد مع فتاتين من بائعات الهوي ، علمت بان عماد تزوج و انجاب طفلة صغار .

 

ويفتتح محل سباكة و الادوات الصحية قريبا من منزلة قامت باستقبالة ، لتكون قريبة من حياته

 

وتراقبة ، كانت تريد ان يقتل عماد زوجته ، و من اثناء زرع الشك فقلبة قام عماد بقتل زوجته

 

بعد ان اوهموة بأنها علي علاقه برجل احدث .

 

قصه حب و انتقام

قصص حب و انتقام



 

  • قصص انتقام تتحول الى حب


قصة حب وانتقام , احد قصص الحب والاننقام